الأربعاء، 1 يونيو 2022

الشاعر محمد حسان

*القول الجلي* في قتلة الحسين بن علي رضي الله عنهما كلمات /محمد حسان يريد الفارسي الثأر مني ليقتل في الضلالة كل سني ويصرخ يالثارات الحسين ويشحن حقده مليون جني عجيب كل هذا الحقد يغدو دفينا في صدور القوم عني رجعت لأسأل التاريخ عنه وأنظر مـايقـول بغير من فما التاريخ راحم ظلم قوم ولا في فعلهم يجب التأني فهم نوع من الأشرار صاروا بإجـرام يبالـغ فـي التجني هـم السفهاء والأشرار حقا ودينهم الضلالة والتمني سألت صحائف التاريخ مدا ووافاني من التاريخ ردا يقول بـأن حجار بـن أبجرْ ١ دعـاه مبايعا وقـد استعدا فأرسله عبيد الله ٢ قصدا بألف يقتلون حسين عمدا فنفذ مخلصا من بعد غدر ولم يحفظ له وعدا وعهدا ويمنع عمرو حجاجٍ٣ حسينا من الماء المعين وصار سدا كذلك ماتى قيس بن شعث٤ بإجرام. على خبث تبدى كذلك في الأذى شيث بن ربعي٥ يشد على الحسين يدا وزندا وشمر جوشن يجتز ٦ رأسا ويهدي الرأس لإبن زياد حمدا وكل شيعة نصروا عليا وبايع جمعهم ابن النبيا وخانوا بيعة كانوا عليها وأصبح غدرهم فعلا غبيا يقول مؤرخوهم أن تسعا مع التسعين٧ قد قتلوه غيا وكانواأرسلواالأخراج ٨ حقا لتأكيد الخـروج لـه ملـيا وكانوا مع علي في سجال ونصرته وكان لهم وليا وكانت كربلاء قد اكفهرت وكان حسين مغدورا أبيا خيانتهم تطاردهم وتسعى بأن نغدوا على إثم سويا عليه الرحمة الكبرى وليدا ويوم يقوم بين الناس حيا رمـونا بافتراءات وظلم ومازلوا على نفس البلية فبعد الألف عام صار ادإثمي كـبـيـر. للملالي الرافضية وبعد الألف قد ذهبت قرون٩ وظـلوا يفجرون بكل نية تُفهم شيعـة الأنبار طنا فلا يفهم ولا نصف الوقية ويشحن ضدنا في كل عام من الدهماء عاصفة قوية وهم لعدونا سيف ورمح لأهل الحق من أهل الحمية سيقتلنا عدوا الله عمدا لتنتصر الملالي الطائفية ولكن لن ينالوا غير حتف على أيدي طهارتنا السوية سيعلم عابد الجينات يوما بأن مساره في الجاهلية ويعلم أننا للحق حصن ودين محمد نعم الهوية الحاشية ١.حجار بن ابجر ..أحد الشيعة في الكوفة بائع الحسين على يد مسلم بن عقيل وحثه على الخروج ووعد بنصرته ثم غدر وفجر ٢. عبيدالله بن زياد بن ابيه الكوفة والبصرة في عهد يزيد بن معاوية وكان ظالما غاشما وكان والده زياد بن بيه من أنصار الامام علي بن ابي طالب ثم استماله معاوية بعد مقتل الإمام علي رضي الله عنه وهو عبيد الله بن زياد هو الذي ارسل حجار بن ابجر لقتل الحسين بعد علمه بأنه قد بايعه ٣.عمروبن حجاج الزبيدي كان من المبايعين للحسين ومن شيعته منع بمجموعة يقودها الحسين من أن يشرب هو ومن معه من ماء دجله وكان مع الحسين مئة وخمسين من أهل بيته ولم يكن معه جيش خرج آمنا يظن أن شيعته سيكفونه بني أمية ولكنهم غدروابه وكانوا اول من قاتله وقتله ٤. قيس بن الأشعث الكندي كان والده وجده من أنصار الامام علي في معركتي الجمل وصفين وهومن الشيعة وهووممن غدر ونكث وهو من طلب من الحسين أن ينزل على حكم عبيدالله بن زياد وكان الحسين قدوافق أن ينزل على حكم يزيد بن معاوية فرفض وطلب أن يرسلوه الى الثغور يجاهد حتى يستشهد فرفضوا وطلب أن ياذنوا له بالعودة إلى مكة فرفضوا إلا أن ينزل على حكم عبيدالله بن زياد فرفض ثم كان ماكان من استشهاده ٥. شيث بن ربعي من الشيعة وممن بائع ونكث وشارك في قتل الحسين رضي الله عنه ٦. شمر بن ذي الجوشن من شيعة علي في الجمل وصفين وهو من باشر ضرب الحسين اذا ما ن الناس يتحامونه وقد قالوا أبناءه وأخوانه وأعوانه فقد قتل سبعة من أبناء علي بن ابي طالب دونه ولكن ابن الجوشن تجرأ عليه وقتله واحتز رأسه وحمله في رمح الى عبيد الله بن زياد مع النساء ولم يسلم من أبنائه الا زين العابدين علي بن الحسين حمته عمته زينب وكانت تبكي وتقول إنه محرمنا وكان لازال فني يافعا وكان مريضا يومها ولم يشارك في القتال كما قالوا ٧. يقول القزويني وهو مؤرخ شيعي أن قتلة الحسين أما كلهم أوتسعين في المئة منهم كانوا شيعة ٨. كانوا قد بايعوا وكتبوا بيعتهم باوراق جمعها مسلم بن عقيل وارسلها الى الحسين باكثر من خُرْجْ وهوما يحمل على ظهر الدابة تحت الراكب عليهاان كان خفيفا له فجتان ٩. بعد الف وأربعمائة سنة من قتل الحسين على أيديهم يريدون الثأر من جميع أهل السنة خدمة لليهود والنصارى والمحوس ويجهرون بذك ويحرصون عليه ويكتبون الكتائب ويجهزون الجيوش استعدادا ليملأوا الارض جورا ليخرج أمامهم الغائب وهو عندنا المسيخ الدجال وعندهم المهدي الذي بشر به حون بيدن رئيس امريكا الحالي قبل أيام ليظهر مدى الارتباط بين عقائد الشيعه واليهود والنصارى ---

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق