الأربعاء، 8 يونيو 2011

اليمن السعيد

لا يمكن أن نصدق انه في ظل الجمود الواضح لدى الرئيس بالوكالة عبد ربة منصور هادي من الاستجابة لمطالب الشعب وتسجيل موقف مشرف يحسب لة ولن ينساه التاريخ ربما لعدم صدق نيئتة في التغيير أو نتيجة للعوائق التي تحيط بة يمينا وشمالا.كان لابد للشباب الثائر ومن ساند ثورتهم ان يزيحوا ستار التردد والارتهان الى القريب والبعيد والقيام بتحرك على الأرض بمؤازاة التحرك السياسي لفرض الأمر الواقع بتشكيل مجلس انتقالي وتشكيل حكومة تكنوقراط تقوم بتهيئة المناخ السياسي الصحي لجميع القوى للمشاركة الفعالة في إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية .فالعرف السياسي يحتم على كل الاعبيين السياسيين باتخاذ الخطوات العملية وحشد الطاقات لتحقيق هدف الشعب (بإحداث التغيير الجذري)