الجمعة، 24 فبراير 2023

اجابتنا المختصره

*حقيقة✍️ :* *عندمــا تكـــــون* *الإجابات مختصـــره* *إعلم أن صاحبها* *قد أرهقهُ كُثر الكـلام* فلتكن اجابتنا المختصره دليل على رقي أفكارنا. الفائده المرجوة من الاختصار دوما تستحق الإخذ بها. العقلاء اجاباتهم مختصره وفكرهم عميق وكلماتهم منتقاه بعناية. أما الثرثارون فهم وجع يطارد المرء محاولا أن يفتك به.

الخميس، 23 فبراير 2023

قصه وعبره

💠✨ #قصة_و_عبرة✨💠 ﻛﺎﻥ ﺍﻷﺻﻤﻌﻲ ﻣﻮﺟﻮﺩﺍ ﻓﻲ ﻣﺠﻠﺲ ﻳﺘﺤﺪﺙ ﻋﻦ ﻣﻮﺿﻮﻉ ﻣﻌﻴﻦ ﻓﺄﺣﺐ ﺍﻻﺳﺘﺸﻬﺎﺩ ﺑﺂﻳﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﻓﻘﺎﻝ: {ﻭﺍﻟﺴﺎﺭﻕ ﻭﺍﻟﺴﺎﺭﻗﺔ ﻓﺎﻗﻄﻌﻮﺍ ﺃﻳﺪﻳﻬﻤﺎ ﺟﺰﺍﺀ ﺑﻤﺎ ﻛﺴﺒﺎ ﻧﻜﺎﻻ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻏﻔﻮﺭ ﺭﺣﻴﻢ} ﻓﺴﺄﻟﻪ ﺍﻋﺮﺍﺑﻲ: ﻳﺎ ﺃﺻﻤﻌﻲ ﻛﻼﻡ ﻣﻦ ﻫﺬﺍ ؟ ﻓﺮﺩ ﺍﻷﺻﻤﻌﻲ: ﻫﺬﺍ ﻛﻼﻡ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻻﻋﺮﺍﺑﻲ ﺑﺜﻘﺔ: ﻫﺬﺍ ﻟﻴﺲ ﻛﻼﻡ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻧﺘﺸﺮ ﺍﻟﻠﻐﻂ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺠﻠﺲ ﻭﺛﺎﺭ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﻋﺮﺍﺑﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻨﻜﺮ ﺁﻳﺔ ﻭﺍﺿﺤﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﻟﻜﻦ ﺍﻷﺻﻤﻌﻲ ﻣﺤﺘﻔﻈﺎ ﺑﻬﺪﻭﺀﻩ ﺳﺄﻟﻪ ﻳﺎ ﺍﻋﺮﺍﺑﻲ ﻫﻞ ﺃﻧﺖ ﻣﻦ ﺣﻔﻈﺔ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ؟ ﻗﺎﻝ ﺍﻷﻋﺮﺍﺑﻲ: ﻻ ، ﺣﺴﻨﺎ ﻫﻞ ﺗﺤﻔﻆ ﺳﻮﺭﺓ ﺍﻟﻤﺎﺋﺪﺓ ؟ ﻭﻫﻲ ﺍﻟﺴﻮﺭﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻨﺘﻤﻲ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﻫﺬﻩ ﺍﻵﻳﺔ ، ﻛﺮﺭ ﺍﻻﻋﺮﺍﺑﻲ ﻧﻔﻴﻪ ﻭ ﻗﺎﻝ : ﻻ ﺇﺫﺍ ﻛﻴﻒ ﺣﻜﻤﺖ ﺑﺄﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻵﻳﺔ ﻟﻴﺴﺖ ﻣﻦ ﻛﻼﻡ ﺍﻟﻠﻪ ؟ ، ﻛﺮﺭ ﺍﻋﺮﺍﺑﻲ ﺑﺜﻘﺔ : ﻫﺬﻩ ﻟﻴﺴﺖ ﻛﻼﻡ ﺍﻟﻠﻪ ، ﺣﺴﻤﺎً ﻟﻠﺠﺪﺍﻝ ﻭﻣﻊ ﺍﺭﺗﻔﺎﻉ ﺍﻟﻠﻐﻂ ﺗﻢ ﺍﺣﻀﺎﺭ ﺍﻟﻤﺼﺤﻒ ﻟﺤﺴﻢ ﺍﻟﻤﻮﻗﻒ ﻓﺘﺢ ﺍﻷﺻﻤﻌﻲ ﺍﻟﻤﺼﺤﻒ ﻋﻠﻰ ﺳﻮﺭﺓ ﺍﻟﻤﺎﺋﺪﺓ ﻭﻫﻮ ﻳﻘﻮﻝ ﺑﻨﺒﺮﺓ ﺍﻟﻔﻮﺯ ﻫﺬﻩ ﻫﻲ ﺍﻵﻳﺔ ﺍﺳﻤﻊ { ﻭَﺍﻟﺴَّﺎﺭِﻕُ ﻭَﺍﻟﺴَّﺎﺭِﻗَﺔُ ﻓَﺎﻗْﻄَﻌُﻮﺍ ﺃَﻳْﺪِﻳَﻬُﻤَﺎ ﺟَﺰَﺍﺀً ﺑِﻤَﺎ ﻛَﺴَﺒَﺎ ﻧَﻜَﺎﻟًﺎ ﻣِّﻦَ ﺍﻟﻠَّـﻪِ } ﴿ﺍﻟﻤﺎﺋﺪﺓ٣٨ :﴾ ﻟﺤﻈﺔ ﻟﻘﺪ ﺃﺧﻄﺄﺕ ﻓﻲ ﻧﻬﺎﻳﺔ ﺍﻵﻳﺔ { ﻭَﺍﻟﻠَّـﻪُ ﻋَﺰِﻳﺰٌ ﺣَﻜِﻴﻢٌ } ﻭﻟﻴﺲ { ﻏﻔﻮﺭ ﺭﺣﻴﻢ } ﺃﻋﺠﺐ ﺍﻷﺻﻤﻌﻲ ﺑﻨﺒﺎﻫﺔ ﺍﻷﻋﺮﺍﺑﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﻓﻄﻦ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺨﻄﺄ ﺑﺪﻭﻥ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﻦ ﺣﻔﻈﺔ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﻓﺴﺄﻟﻪ ﻳﺎ ﺃﻋﺮﺍﺑﻲ ﻛﻴﻒ ﻋﺮﻓﺖ ؟ ، ﻗﺎﻝ ﺍﻻﻋﺮﺍﺑﻲ: ﻳﺎ ﺃﺻﻤﻌﻲ ﻋﺰ ﻓﺤﻜﻢ ﻓﻘﻄﻊ ﻭﻟﻮ ﻏﻔﺮ ﻭﺭﺣﻢ ﻟﻤﺎ ﻗﻄﻊ ، ﻟﻘﺪ ﻻﺣﻆ ﺍﻻﻋﺮﺍﺑﻲ ﺑﻔﻄﺮﺗﻪ ﺃﻥ ﺍﻵﻳﺔ ﺗﺘﺤﺪﺙ ﻋﻦ ﺣﻜﻢ ﺷﺪﻳﺪ ﻣﻦ ﺃﺣﻜﺎﻡ ﺍﻻﺳﻼﻡ ﻭﻫﻮ ﻗﻄﻊ ﺍﻟﻴﺪ ﻟﻠﺴﺎﺭﻕ ﺩﺭﺀﺍً ﻟﻠﻤﻔﺎﺳﺪ ﻭﺗﺨﻮﻳﻔﺎ ﻟﻐﻴﺮﻩ فلا ﺗﻨﺘﻬﻲ ﺍﻵﻳﺔ ﺑﻜﻠﻤﺔ ﻏﻔﻮﺭ ﺭﺣﻴﻢ ﻷﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﻟﻴﺲ ﻣﺤﻞ ﻣﻐﻔﺮﺓ ﺑﻞ ﺗﻄﺒﻴﻖ ﻟﻠﺤﺪ.

الخميس، 2 فبراير 2023

مبادئ إسلامية

‏" بسم الله الرحمان الرحيم " هذا ما أعطى عبد الله، عمر، أمير المؤمنين، أهل إيلياء من الأمان، أعطاهم أماناً لأنفسهم وأموالهم ولكنائسهم وصلبانهم وسقمها وبريئها وسائر ملتها. أنه لا تسكن كنائسهم ولا تهدم، ولا ينقص منها ولا من حيِّزها ولا من صليبهم ولا من شيء من أموالهم.‏ولا يُكرهون على دينهم، ولا يضارّ أحد منهم، ولا يسكن بإيلياء معهم أحد من اليهود.) العداله والحكم الرشيد حفاظاً على الحقوق وإحترام الإنسان مبادئ أصيلة في الدولة الإسلامية. مهما زايد الغرب باسطوانه حقوق الإنسان والحرية وغيرها من المفردات. الدوله الإسلامية هي الضامن الحقيقي والوحيد للتعايش العالمي بسلام. التمييز العنصري لا وجود له ومحارب بقوه الشرع والقانون في الدوله الاسلاميه أما في الغرب تزداد العنصريه والكراهية. الإسلام اذا حكم العالم سيكون انتهاء لكل مشاكل وازمات العالم في الوقت الحالي.