الجمعة، 6 يوليو 2012
صناعة التحول
ظلت الشعوب العربيه تنادي باعلى الاصوات :ايامن شبعتم على جوعنا وجوع اولادنا افلا تشبعوا.
اصبح الحاكم في بلادي العربيه يبيع الوهم ويحتفل بانتصارات ومنجزات وهميه .التسويف واللامبلاه واستغلال السلطه واقطاعيات الفساد مشاريعهم التطويريه .كانت المعاناه وكان الصبر والمشوره لكن ظن الطغاه ان صيحات الشعوب ماهي الا من بطر العيش ولعناتهم ماهي الا اذكار صباحيه ومسائيه .
اقدام وشجاعه وحضاره وتمدن كانت اهم ملامح الربيع العربي .فطريق الشعوب هي مقاومة الظلم وصناعة التغيير
الأربعاء، 23 مايو 2012
اليمن والرقص غلى روؤس الافاعي
ادراك التهديدات الامنيه التي تواجه بلادنا يحتم على كل ابناء الوطن وفي مقدمة ذلك قادته الوقوف على الاسباب لايجاد الحلول .ان فهم التهديدات لايجاد استجابه طويله الامد لدى الشعب والتركيز على معالجه شامله ونهج يربط العمل العسكري والمدني.ان ثقافة الحوار واشراك الجميع والاستماع الى آرائهم في قضايا اليمن المحورية والمساهمة في رسم مفهوم استراتيجي جديد يتطلع إليه ابناء الوطن باختلاف مشاربهم ومناطقهم لمواجهة التحديات القائمة وتوطيد علاقات الشراكة والتعاون ولغة الحوار ومناقشتها بجديه لتجنيب اليمن مخاطر كبيره.
الخميس، 17 مايو 2012
لا تتحدث
لا ﺗﺘﺤﺪﺙ ﻋﻦ ﺃﻣﻮﺍﻟﻚ ﺃﻣﺎﻡ ﻓﻘﻴﺮ
ﻻ ﺗﺘﺤﺪﺙ ﻋﻦ ﺻﺤﺘﻚ ﺃﻣﺎﻡ ﻋﻠﻴﻞ
ﻻ ﺗﺘﺤﺪﺙ ﻋﻦ ...ﻗﻮﺗﻚ ﺃﻣﺎﻡ ﺿﻌﻴﻒ
ﻻ ﺗﺘﺤﺪﺙ ﻋﻦ ﺳﻌﺎﺩﺗﻚ ﺃﻣﺎﻡ ﺗﻌﻴﺲ
ﻻ ﺗﺘﺤﺪﺙ ﻋﻦ ﺣﺮﻳﺘﻚ ﺃﻣﺎﻡ ﺳﺠﻴﻦ
ﻻ ﺗﺘﺤﺪﺙ ﻋﻦ ﺃﻭﻻﺩﻙ ﺃﻣﺎﻡ ﻋﻘﻴﻢ
و ﻻ ﺗﺘﺤﺪﺙ ﻋﻦ ﻭﺍﻟﺪﻙ ﺃﻣﺎﻡ ﻳﺘﻴﻢ
ﻓﺠﺮﺍﺣﻬﻢ ﻻ ﺗﺤﺘﻤﻞ ﺍﻟﻤﺰﻳﺪ
ﺯﻥ ﻛﻼﻣﻚ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺃﻣﻮﺭ ﺣﻴﺎﺗﻚ ﻭﺍﺟﻌﻞ
(ﻣﺮﺍﻋﺎﺓ ﺷﻌﻮﺭ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ) ﺟﺰﺀ ﻣﻦ ﺷﺨﺼﻴﺘﻚ ﻓﻼ ﺗﺮﻗﺺ ﻋﻠﻰ ﺟﺮﺍﺡ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ ﻭﺍﺣﺮﺹ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺎﻋﺪﺓ ﺍﻟﻤﺤﺘﺎﺝ
ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﺍﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﺍﻟﻔﻘﻲ.
ﻻ ﺗﺘﺤﺪﺙ ﻋﻦ ﺻﺤﺘﻚ ﺃﻣﺎﻡ ﻋﻠﻴﻞ
ﻻ ﺗﺘﺤﺪﺙ ﻋﻦ ...ﻗﻮﺗﻚ ﺃﻣﺎﻡ ﺿﻌﻴﻒ
ﻻ ﺗﺘﺤﺪﺙ ﻋﻦ ﺳﻌﺎﺩﺗﻚ ﺃﻣﺎﻡ ﺗﻌﻴﺲ
ﻻ ﺗﺘﺤﺪﺙ ﻋﻦ ﺣﺮﻳﺘﻚ ﺃﻣﺎﻡ ﺳﺠﻴﻦ
ﻻ ﺗﺘﺤﺪﺙ ﻋﻦ ﺃﻭﻻﺩﻙ ﺃﻣﺎﻡ ﻋﻘﻴﻢ
و ﻻ ﺗﺘﺤﺪﺙ ﻋﻦ ﻭﺍﻟﺪﻙ ﺃﻣﺎﻡ ﻳﺘﻴﻢ
ﻓﺠﺮﺍﺣﻬﻢ ﻻ ﺗﺤﺘﻤﻞ ﺍﻟﻤﺰﻳﺪ
ﺯﻥ ﻛﻼﻣﻚ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺃﻣﻮﺭ ﺣﻴﺎﺗﻚ ﻭﺍﺟﻌﻞ
(ﻣﺮﺍﻋﺎﺓ ﺷﻌﻮﺭ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ) ﺟﺰﺀ ﻣﻦ ﺷﺨﺼﻴﺘﻚ ﻓﻼ ﺗﺮﻗﺺ ﻋﻠﻰ ﺟﺮﺍﺡ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ ﻭﺍﺣﺮﺹ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺎﻋﺪﺓ ﺍﻟﻤﺤﺘﺎﺝ
ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﺍﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﺍﻟﻔﻘﻲ.
الجمعة، 13 أبريل 2012
تركيا وايران
تركيا وإيران : زواج بالإكراه
د. صالح بكر الطيار
ما قبل اندلاع الثورات العربية كانت التحاليل تصب في خانة توقع قيام تحالف استراتيجي يضم تركيا وإيران والعراق وسورية ولبنان ، وأخذ البعض ينّظر لمثل هذا التحالف على انه "حتمية تاريخية" و"ضرورة وجودية" ، ولكن ما ان وصلت رياح " الربيع العربي " الى ابواب دمشق حتى تغيرت خارطة التحالفات في منطقة الشرق الأوسط كما على المستوى الدولي . ومن هنا باتت الأزمة السورية اسيرة تجاذبات دولية وخاصة بين واشنطن وموسكو ، وأسيرة تجاذبات اقليمية وخاصة بين انقرة وطهران مع فارق ان الخلافات الدولية هي ذات ابعاد مصلحية من الممكن ان تحتدم او ان تنفرج حسب ما يدور وراء الكواليس من عمليات بيع وشراء بين الأميركيين والروس . اما على المستوى الإقليمي فقد اخذ التباين التركي – الإيراني بشأن الملف السوري ابعاداً وصلت الى حد التوتر بين البلدين والى اطلاق تصاريح تنم عن روح عدائية معشعشة لدى الطرفين رغم ان الدبلوماسية المتبادلة اسرعت الى امتصاص هذا المناخ قبل ان يتطور ويذهب نحو المواجهة . فتركيا انخرطت في مشروع اسقاط النظام السوري ولم يعد امامها من امكانية للتراجع لأنها استثمرت في مشروعها كامل اوراقها ، وبات الأمل بالتغيير الجذري في سوريا هو الخيار الوحيد امامها من منطلق ان سوريا هي المعبر الإقتصادي والسياسي للتمدد التركي بإتجاه المنطقة العربية بعد ان ساءت العلاقة مع العراق ، وبعد ان بات النظام العراقي بحكم محسوبيته على ايران سداً امام الطموحات التركية الإقليمية . يضاف الى ذلك عوامل عديدة كانت وراء الإندفاعة التركية ومنها تعميم النموذج الإسلامي التركي المعتدل بعد ان لاحت تباشيره في تونس ومصر والى حد ما في ليبيا التي تشهد صراعات قبلية وعشائرية وخلافات على تقاسم المغانم السلطوية والتي قد يطول بعض الشيء مخاضها قبل ان ترسو على شكل نهائي سواء لوحدة البلد او لطبيعة النظام الموعود .
وبالمقابل فإن ايران ، وإن تكن من دعاة الإصلاح والتغيير في سوريا ، إلا انها تريد تحقيق ذلك تحت مظلة نظام الرئيس بشار الأسد نظراً للعلاقة التي تربط طهران بدمشق منذ عدة عقود ، ولأن دمشق هي العمق الإستراتيجي لطهران مع ما لذلك من امتدادات لإيران نحو القضية الفلسطينية ، وحزب الله . كما يجب عدم التغافل عن التنافس الحاد على زعامة المنطقة بين ايران وأيديولوجيتها الشيعية وبين تركيا وعقيدتها السنية حيث لكل منهما تشريعاتها وفقهها واسلوب حكمها . وعليه فقد بدأت بوادر الخلاف التركي – الإيراني تظهر بعد تسرب معلومات عن اتفاق ايراني – عراقي – سوري يقضي بفتح خط بري بين هذه الدول تمهيداً لفتح خط جوي تكون فيه تركيا مستبعدة بعد ان كانت هي الشريان الحيوي التي تمر عبره مبادلات هذه الدول الإقتصادية والعسكرية . وتعمقت الأزمة بين البلدين نتيجة عدم تمكن قادة البلدين من التوصل الى اي قاسم مشترك بشأن كيفية حل الأزمة السورية حيث يقف كل فريق على طرف نقيض تماماً للطرف الأخر . وتتوج الخلاف بإقدام ايران على طرح العراق كمكان بديل لمفاوضات 5 + 1 الخاصة بالملف النووي الإيراني على ان تجري الجولة الأولى في اسطنبول ، مما يعني حرمان تركيا من لعب دور اساسي في ملف يعتبر من الملفات الهامة جداً على المستوى الإقليمي والدولي . ولهذا كانت ردة فعل رجب طيب اردوغان عنيفة عندما وصف الإيرانيين " بعدم الوفاء والصدق " ، ولهذا ايضاً ارتفعت الأصوات الإيرانية المنتقدة للدور التركي في الأزمة السورية . ورغم ان الدبلوماسية التركية والإيرانية سارعت الى احتواء الأزمة إلا ان ذلك لا يعني حلها بشكل نهائي لأن ما كان مخبىء تحت الطاولة قد طاف على السطح .ولهذا من المحتمل ان تشهد العلاقات المزيد من التوتر رغم ان البلدين يعتبران ان الوقت غير مناسب حيث هناك علاقات تجارية متينة بينهما تصل الى حدود 10 مليارات دولار ، وهي مرشحة الى الإرتفاع في سنوات قليلة الى الضعف إذا لم تحصل القطيعة بينهما . ويضاف الى ذلك ان تركيا تملك ما يكفي من اوراق الضغط على ايران ومنها ورقة المعارضة الإيرانية فيما ايران تملك ورقة العراق وورقة الأكراد وغيرها . ويبدو ان الوقت لم يحن بعد لكي يستخدم أي طرف اوراقه بإعتبار ان الزواج لا زال قائماً بينهما حتى وإن كان بالإكراه .
رئيس مركز الدراسات العربي الاوروبي
د. صالح بكر الطيار
ما قبل اندلاع الثورات العربية كانت التحاليل تصب في خانة توقع قيام تحالف استراتيجي يضم تركيا وإيران والعراق وسورية ولبنان ، وأخذ البعض ينّظر لمثل هذا التحالف على انه "حتمية تاريخية" و"ضرورة وجودية" ، ولكن ما ان وصلت رياح " الربيع العربي " الى ابواب دمشق حتى تغيرت خارطة التحالفات في منطقة الشرق الأوسط كما على المستوى الدولي . ومن هنا باتت الأزمة السورية اسيرة تجاذبات دولية وخاصة بين واشنطن وموسكو ، وأسيرة تجاذبات اقليمية وخاصة بين انقرة وطهران مع فارق ان الخلافات الدولية هي ذات ابعاد مصلحية من الممكن ان تحتدم او ان تنفرج حسب ما يدور وراء الكواليس من عمليات بيع وشراء بين الأميركيين والروس . اما على المستوى الإقليمي فقد اخذ التباين التركي – الإيراني بشأن الملف السوري ابعاداً وصلت الى حد التوتر بين البلدين والى اطلاق تصاريح تنم عن روح عدائية معشعشة لدى الطرفين رغم ان الدبلوماسية المتبادلة اسرعت الى امتصاص هذا المناخ قبل ان يتطور ويذهب نحو المواجهة . فتركيا انخرطت في مشروع اسقاط النظام السوري ولم يعد امامها من امكانية للتراجع لأنها استثمرت في مشروعها كامل اوراقها ، وبات الأمل بالتغيير الجذري في سوريا هو الخيار الوحيد امامها من منطلق ان سوريا هي المعبر الإقتصادي والسياسي للتمدد التركي بإتجاه المنطقة العربية بعد ان ساءت العلاقة مع العراق ، وبعد ان بات النظام العراقي بحكم محسوبيته على ايران سداً امام الطموحات التركية الإقليمية . يضاف الى ذلك عوامل عديدة كانت وراء الإندفاعة التركية ومنها تعميم النموذج الإسلامي التركي المعتدل بعد ان لاحت تباشيره في تونس ومصر والى حد ما في ليبيا التي تشهد صراعات قبلية وعشائرية وخلافات على تقاسم المغانم السلطوية والتي قد يطول بعض الشيء مخاضها قبل ان ترسو على شكل نهائي سواء لوحدة البلد او لطبيعة النظام الموعود .
وبالمقابل فإن ايران ، وإن تكن من دعاة الإصلاح والتغيير في سوريا ، إلا انها تريد تحقيق ذلك تحت مظلة نظام الرئيس بشار الأسد نظراً للعلاقة التي تربط طهران بدمشق منذ عدة عقود ، ولأن دمشق هي العمق الإستراتيجي لطهران مع ما لذلك من امتدادات لإيران نحو القضية الفلسطينية ، وحزب الله . كما يجب عدم التغافل عن التنافس الحاد على زعامة المنطقة بين ايران وأيديولوجيتها الشيعية وبين تركيا وعقيدتها السنية حيث لكل منهما تشريعاتها وفقهها واسلوب حكمها . وعليه فقد بدأت بوادر الخلاف التركي – الإيراني تظهر بعد تسرب معلومات عن اتفاق ايراني – عراقي – سوري يقضي بفتح خط بري بين هذه الدول تمهيداً لفتح خط جوي تكون فيه تركيا مستبعدة بعد ان كانت هي الشريان الحيوي التي تمر عبره مبادلات هذه الدول الإقتصادية والعسكرية . وتعمقت الأزمة بين البلدين نتيجة عدم تمكن قادة البلدين من التوصل الى اي قاسم مشترك بشأن كيفية حل الأزمة السورية حيث يقف كل فريق على طرف نقيض تماماً للطرف الأخر . وتتوج الخلاف بإقدام ايران على طرح العراق كمكان بديل لمفاوضات 5 + 1 الخاصة بالملف النووي الإيراني على ان تجري الجولة الأولى في اسطنبول ، مما يعني حرمان تركيا من لعب دور اساسي في ملف يعتبر من الملفات الهامة جداً على المستوى الإقليمي والدولي . ولهذا كانت ردة فعل رجب طيب اردوغان عنيفة عندما وصف الإيرانيين " بعدم الوفاء والصدق " ، ولهذا ايضاً ارتفعت الأصوات الإيرانية المنتقدة للدور التركي في الأزمة السورية . ورغم ان الدبلوماسية التركية والإيرانية سارعت الى احتواء الأزمة إلا ان ذلك لا يعني حلها بشكل نهائي لأن ما كان مخبىء تحت الطاولة قد طاف على السطح .ولهذا من المحتمل ان تشهد العلاقات المزيد من التوتر رغم ان البلدين يعتبران ان الوقت غير مناسب حيث هناك علاقات تجارية متينة بينهما تصل الى حدود 10 مليارات دولار ، وهي مرشحة الى الإرتفاع في سنوات قليلة الى الضعف إذا لم تحصل القطيعة بينهما . ويضاف الى ذلك ان تركيا تملك ما يكفي من اوراق الضغط على ايران ومنها ورقة المعارضة الإيرانية فيما ايران تملك ورقة العراق وورقة الأكراد وغيرها . ويبدو ان الوقت لم يحن بعد لكي يستخدم أي طرف اوراقه بإعتبار ان الزواج لا زال قائماً بينهما حتى وإن كان بالإكراه .
رئيس مركز الدراسات العربي الاوروبي
السبت، 24 مارس 2012
الطيش السياسي
بعض السياسيين للاسف الشديد والجماعات في اليمن ترتمي في احضان دول مابعد البحار.وهم ادوات لتنفيذ سياسات دول تنطلق من منطلق مذهبي ومنهج توسعي .ونراهم في نفس الوقت اشد هجوما لجماعات ربما تكون تكون تحت عباءات دول جاره وشقيقه.
فالحوثيين وبعض السياسين شمالا وجنوبا يصبوا نار غضبهم على من يتعاون السعوديه ويتهموهم بانهم عباءات للنظام السعودي وهم يرييدوا للوطن ان يرتمي احضان دولة ايران
انه الطيش السياسي
فالحوثيين وبعض السياسين شمالا وجنوبا يصبوا نار غضبهم على من يتعاون السعوديه ويتهموهم بانهم عباءات للنظام السعودي وهم يرييدوا للوطن ان يرتمي احضان دولة ايران
انه الطيش السياسي
الأربعاء، 7 مارس 2012
North Korea
in a terrifying limbo -- the Chinese government wants to deport them back to North Korea, where the new "Supreme Leader" Kim Jong-Un is cracking down by shooting defectors on sight and vowing to kill "three generations" of their families.
Moses escaped the nightmare of surveillance, intimidation, human rights abuses and famine in North Korea -- he's a refugee now living in Seoul, South Korea. But a young woman he’s known since they were kids in North Korea is in the group currently being detained in China.
"We have cried our eyes out," Moses and his friends say, certain the young woman will be executed if she's returned to North Korea. Moses's only hope is that international pressure can save her -- he started a petition on Change.org calling on world leaders including U.S. Secretary of State Hillary Clinton and the EU's Catherine Ashton to do everything they can to stop China from deporting his friend and others back to North Korea.
North Korea's young leader, Kim Jong-Un, is ruthlessly cracking down to assert his new authority since his father, Kim Jong-Il, died. In December, Kim Jong-Un told border guards to shoot defectors on sight rather than sending them to reeducation camps and decreed defectors' families would also be killed.
But one deadline for the deportation of these refugees has already passed, signaling that China knows it will have blood on its hands if it follows through. China may be bending to international pressure, but needs to hear more from other global leaders to release the refugees to South Korea.
Moses escaped the nightmare of surveillance, intimidation, human rights abuses and famine in North Korea -- he's a refugee now living in Seoul, South Korea. But a young woman he’s known since they were kids in North Korea is in the group currently being detained in China.
"We have cried our eyes out," Moses and his friends say, certain the young woman will be executed if she's returned to North Korea. Moses's only hope is that international pressure can save her -- he started a petition on Change.org calling on world leaders including U.S. Secretary of State Hillary Clinton and the EU's Catherine Ashton to do everything they can to stop China from deporting his friend and others back to North Korea.
North Korea's young leader, Kim Jong-Un, is ruthlessly cracking down to assert his new authority since his father, Kim Jong-Il, died. In December, Kim Jong-Un told border guards to shoot defectors on sight rather than sending them to reeducation camps and decreed defectors' families would also be killed.
But one deadline for the deportation of these refugees has already passed, signaling that China knows it will have blood on its hands if it follows through. China may be bending to international pressure, but needs to hear more from other global leaders to release the refugees to South Korea.
اليمن اولا
ياسر اليماني القيادي في حزب المؤتمر الشعبي وعلي ناصر البخيتي قيادي في الملتقى العام للقوى الثوريه كانا ضيفا في البرنامج الاسبوعي في قناة الجزيره (الاتجاه المعاكس) التي كان موضوع الحلقه اليمن بعد علي عبدالله صالح .فالملاحظ ان الرجلان انبرا دفاعا عن دول اقليميه ونسيا همه اليمني .فالبخيتي يقول(وثائق ويكليكس اثبتت ان ايران لم تتدخل في الشئون اليمنيه وان ايران دوله تتدعم المقاومه حزب الله وحماس والجهاد) .واليماني وصف السعوديه بالمنقذ العظيم لليمن ارضا وانسانا.ان سيل الدولارات المتدفقه اماتت الشعور الوطني وشعار اليمن اولا .
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)