بعض السياسيين للاسف الشديد والجماعات في اليمن ترتمي في احضان دول مابعد البحار.وهم ادوات لتنفيذ سياسات دول تنطلق من منطلق مذهبي ومنهج توسعي .ونراهم في نفس الوقت اشد هجوما لجماعات ربما تكون تكون تحت عباءات دول جاره وشقيقه.
فالحوثيين وبعض السياسين شمالا وجنوبا يصبوا نار غضبهم على من يتعاون السعوديه ويتهموهم بانهم عباءات للنظام السعودي وهم يرييدوا للوطن ان يرتمي احضان دولة ايران
انه الطيش السياسي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق