القلوب

*🌾همسة😎 :* *🪙تُرى كيف يشعر من تعلق قلبه بإنسان ،ثم أدرك أنه لم يعد له وللأبد؟...إإنها الهجرة الإجبارية من القلوب!!!* *.فالقُلوب وإن كانت أوطانًا يستقر فيها المحبون* *في لحظة غير متوقعة تصير محطات يَستريحُ فِيها العَابرون 💫*

قول الحقيقه

*🌾همسة😎 :* *🏵️إعلم اخي أن قول الحقيقة حلو ورائع ، ولكن ليس كل وقت هو وقت الحقيقة* *فالكلام في غير آوانه كرفع الأذان في غير وقت الصلاة ، والصمت في غير أوانه كترك أذان الفجر خشية إزعاج النائمين* *مشكلة الڪثير أنهم يعتقدون أنه يجب أن يكون لهم رأي في كل قضية ومڪان في كل خلاف وغنيمة من كل حرب وسهم من كل تركة* *والحقيقة أن قيمة الإنسان أحيانا تكون فيما يترك لا فيما يأخذ , وفيما لا يقول لا فيما يقول 🥀*

صلاه الجمعه

عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه أَنَّ النبيَّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، قالَ لِقَوْمٍ يَتَخَلَّفُونَ عَنِ الجُمُعَةِ: لقَدْ هَمَمْتُ أَنْ آمُرَ رَجُلًا يُصَلِّي بالنَّاسِ، ثُمَّ أُحَرِّقَ علَى رِجَالٍ يَتَخَلَّفُونَ عَنِ الجُمُعَةِ بُيُوتَهُمْ. المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم: 652 ————————————- شرح الحديث: المُحافَظة على الصَّلواتِ أَمْرٌ شرعيٌّ واجبٌ على كلِّ مسلم، وقد أَمَر اللهُ وأوْصَى بالمُحافَظةِ عليها وعلى الجُمُعة والجَماعة، وصلاة الجُمعة صلاةٌ أسبوعيَّة، ولا يتركها أحدٌ من غير عُذْر إلَّا مَن كان في قَلْبه شيءٌ من نِفاق. وهذا الحديثُ يُوضِّحُ أهميَّةَ صلاة الجُمُعة، وخطورةَ تَرْكِها عمدًا بلا عُذْر؛ فإنَّ النَّبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم "قال لقوم يَتخلَّفون عن الجُمُعةِ"، أي: قال في شأنِ أُناسٍ لا يُصلُّون صلاةَ الجُمعةِ: "لقد هَمَمتُ أنْ آمُرَ رَجلاً يُصلِّي بالنَّاس، ثم أُحرِّق على رِجالٍ يَتخلَّفون عن الجُمُعةِ، بُيُوتَهم"، أي: هممتُ أنْ أَستخلِفَ على إمامةِ الصَّلاة رجلاً غيري من المسلمين، ثمَّ أذهبَ إلى بُيوت مَن يتركون صلاةَ الجُمعِ بلا عُذْر، فأُحرِّقَها عليهم وهُم فيها، وهذا يَدلُّ على خُطورة تَرْك صلاةِ الجُمُعة بلا عُذْر، لدَرجةِ أنَّ النَّبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم هَمَّ أنْ يترُكَ هو صلاةً واحدةً للجُمعة، ويَذهَب إلى مَن تعوَّد تَرْكَها بلا عُذْر ليُحرِّق عليه بيتَه، حتى يعودوا إلى صلاةِ الجُمعة ولا يَتركوها، ولكنَّه لم يَفعَل صلَّى الله عليه وسلَّم، ولكنَّ هَمَّه بالأمْر دليلٌ على وصولِ غَضَبِه منهم مُنتهاه، فليَحْذرْ تاركُ الجُمُعة من ذلك. وفي الحديثِ: الحثُّ على المُحافَظةِ على أداءِ صلاةِ الجُمعةِ. وفيه: بيانُ خُطورةِ تَرْكِ صلاةِ الجُمعةِ بلا عُذْر. مصدر شرح الحديث: موسوعة الدرر السنية

عمر الفاروق

*من أمير المؤمنين عمر ابن الخطاب* *إلى والي مصر عمرو بن العاص* *بلغني أنك تجلس في مجلس الحكم متكئاً* *اعتدل يابن العاص وإلا عزلناك* *رضي الله عن عمر وعمرو* *👆هذا عندما كنا عظماء* *جمعتكم مباركة احبتي*

النهايه الحتميه

*🌾همسة😎 :* *اعلم اخي الحبيب الغالي أن* *النهاية أحياناً تأتي فجأة* *فلا تغتر بقوتك ولا بصحتك ولا بغناك ولا بصغر سنك...وإياك أن تغادر دنياك* *وأنت ظالم لأحد من الناس* *انكرت حقه نهبت داره أخذت أرضه أزهقت روحه جننت عقله شردت نومه آذيته في نفسه وأهله.*

ياالله

*🌾همسة😎:* *"أحياناً تأتي لحظة في حياتك،* *تشعر أن الجميع اتفق أن يخذلك.* *فتحس بغربة الحياة حتى نبضك تغير تتمنى حينها في هذا الجود - ان لم تكن شيئا مذكورا ـ* *بيد أن روحك تعود حين تهتف بـ يالله وكأنك الحياة كلها والجميع أموات "*

ذو القعدة

*🌾همسة😎 :* *شهر ذي القعدة هو أحد،أشهر الحج..وقد قال تعالى :"الحج أشهر معلومات"* *وهو الشهر الذي واعد الله فيه موسى عليه السلام قال تعالى: (وواعدنا موسى ثلاثين ليلة واتممناها بعشر)* *فأكثر المفسرين على الثلاثين هي ذو القعدة بكماله والعشر عشر ذي الحجة*